مَا حَدِّ بِيْنَادِي عَلَى زِيتُه عِكِرْ
أي: ليس في الناس من يَذْكُرُ عيوب سلعته إذا عرضها للبيع فيعرِّضها للبوار، وفي معناه قولهم: «ما حدِّش يقول عن عسله حامض.» غير أن هذا عامٌّ فيما يُعْرَض للبيع وما لم يعرض.