نَارِ الْقَرِيبْ وَلَا جَنِّةِ الْغَرِيبْ
ويُروَى: «نار الأهل ولا جنة الغريب.»
يُضرَب في تفضيل القريب على الغريب، فهو كقولهم: «آخد ابن عمي واتغطى بكمي.» وعكس قولهم: «خد من الزرايب ولا تاخد من القرايب.» وقولهم: «الدخان القريب يعمي.» وقولهم: «إن كان لك قريب لا تشاركه ولا تناسبه.»