( مثل ابن الداية ما عليه تخباية )
فيما مضى كان للداية تقديرها الخاص لأنها بعد أن تقوم بعملية توليد الأم، كانت تتحمل تبعات أعمال المنزل في الأسلبوع الأول من الولادة. ولذلك كان ابنها أيضاً يتردد بلا حرج على الدار التي تكون فيها أمه، وربما ساعد أمه فيما يلزمها من متطلبات وحوائج لأهل الدار، وبهذا يرتفع التكليف بينه وبين أفراد الأسرة.
يضرب هذا المثل فيمن ترتفع الكلفة بينه وبين آخرين فيكشفون له عن أسرارهم ويعاملونه كفردٍ منهم.