إعلان

( الولد ولد ولو صار قاضي بلد )

يضرب في الأهوج الطائش الذي لا يترك رعونته مهما تقدمت به السن أو علت به المناصب
( لوح الخشب قال للمسمار ليه بتشقني، قال له المسمار اسأل اللي بيدقني )

يضرب فيمن يتسلطون على عباد الله بالأذى تنفيذاً لأوامر رؤسائهم.


( مثل ابن الداية ما عليه تخباية )

فيما مضى كان للداية تقديرها الخاص لأنها بعد أن تقوم بعملية توليد الأم، كانت تتحمل تبعات أعمال المنزل في الأسلبوع الأول من الولادة. ولذلك كان ابنها أيضاً يتردد بلا حرج على الدار التي تكون فيها أمه، وربما ساعد أمه فيما يلزمها من متطلبات وحوائج لأهل الدار، وبهذا يرتفع التكليف بينه وبين أفراد الأسرة.

يضرب هذا المثل فيمن ترتفع الكلفة بينه وبين آخرين فيكشفون له عن أسرارهم ويعاملونه كفردٍ منهم.
( المتعوس متعوس ولو حطو على راسه فانوس )

يضرب هذا المثل فيمن يلازمه الفشل أينما ذهب
( ما كل من قضب الربابة شاعر وما كل من ركب الفرس خيال )

يضرب هذا المثل في من يدعي الإجادة والتمكن وهو دون ذلك