أمثال شعبية
إعلان
( لا من شاف ولا من دري )
يضرب في الحرص على بقاء الأمور طي الكتمان
( ضربني وبكى ، سبقني واشتكى )
يضرب في من يعتدي على الناس ثم يشكوهم ليهزأ بهم
( توخذ قرشي وأنا رضيان ويومن أطلبه بتكون زعلان )
يضرب في معرض التعنت بسداد الدَّين
( البلاد طلبت أهلها )
يضرب في المغترب حين يحنّ إلى أهله
( بصلته محروقه )
يضرب في المتسرع الحاد المزاج
( بَرْطِل الخفير ولا تبرطل الوزير )
يضرب في أن حل المعاملات مع صغار الموظفين أيسر وأقل تكلفة
( أوله دلع وآخره ولع )
يضرب في التحذير من سوء العاقبة
( اللي معاه فلوسه بنت السلطان عروسه )
يضرب في قدرة المال على تذليل الصعاب وتحقيق الأمنيات المادية
( اللي ما بيطول القطف بيقول عنه حصرم )
يضرب فيمن يبرر عجزه عن نيل ما لا يستطيع
( أكل البصل بداري أحسن من أكل اللحم عند جاري )
يضرب في عفة النفس وترفّعها عن الابتذال
( اللي بينصحك واللي بيرصعك واحد )
يضرب فيمن لا يفرق بين عدوه وصديقه
( كم سخلة سبقت إمها عالمسلخ )
يضرب للصغير يموت قبل الكبير
( الكلمة بمطبها تسوى ثـقـلها )
يضرب في الجواب المفحم الذي صادف محله
( غاب القط إلعب يا فار )
يضرب حين يغيب المسؤول فينفلت النظام
( بيقتل القتيل وبيمشي في جنازته )
يضرب للمخادع الذي يؤذي غيره خفية ويتظاهر بأنه يعطف عليه
( ما حدا بيقول عن زيته عكر )
يضرب فيمن يزكي ما يخصه وإن كان لا يستحق التزكية
( ما بيقطع الراس غير اللي ركـّـبه )
يضرب في تحدي الظالم الذي يظن أنه قادر على التحكم بعباد الله وقطع أعناقهم وأرزاقهم
( ابعد عن الشر وغني له )
يضرب في التحذير من المشاكل قبل وقوعها
( آغا وطفران ما بصير )
يضرب في عزيز قوم ذل أو عائل تكبر أو فيمن لا يستطيع إخفاء ادعائه الكاذب
( آخر الطحن قرقعة )
يضرب حينما تنتهي الأمور نهاية مفجعة
رسائل أحدث
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)