إعلان

( الولد ولد ولو صار قاضي بلد )

يضرب في الأهوج الطائش الذي لا يترك رعونته مهما تقدمت به السن أو علت به المناصب
( لوح الخشب قال للمسمار ليه بتشقني، قال له المسمار اسأل اللي بيدقني )

يضرب فيمن يتسلطون على عباد الله بالأذى تنفيذاً لأوامر رؤسائهم.


( مثل ابن الداية ما عليه تخباية )

فيما مضى كان للداية تقديرها الخاص لأنها بعد أن تقوم بعملية توليد الأم، كانت تتحمل تبعات أعمال المنزل في الأسلبوع الأول من الولادة. ولذلك كان ابنها أيضاً يتردد بلا حرج على الدار التي تكون فيها أمه، وربما ساعد أمه فيما يلزمها من متطلبات وحوائج لأهل الدار، وبهذا يرتفع التكليف بينه وبين أفراد الأسرة.

يضرب هذا المثل فيمن ترتفع الكلفة بينه وبين آخرين فيكشفون له عن أسرارهم ويعاملونه كفردٍ منهم.
( المتعوس متعوس ولو حطو على راسه فانوس )

يضرب هذا المثل فيمن يلازمه الفشل أينما ذهب
( ما كل من قضب الربابة شاعر وما كل من ركب الفرس خيال )

يضرب هذا المثل في من يدعي الإجادة والتمكن وهو دون ذلك
( لا من شاف ولا من دري )

يضرب في الحرص على بقاء الأمور طي الكتمان 
( ضربني وبكى ، سبقني واشتكى )

يضرب في من يعتدي على الناس ثم يشكوهم ليهزأ بهم
( توخذ قرشي وأنا رضيان ويومن أطلبه بتكون زعلان )

يضرب في معرض التعنت بسداد الدَّين
( البلاد طلبت أهلها )

يضرب في المغترب حين يحنّ إلى أهله
( بصلته محروقه )

يضرب في المتسرع الحاد المزاج
( بَرْطِل الخفير ولا تبرطل الوزير )

يضرب في أن حل المعاملات مع صغار الموظفين أيسر وأقل تكلفة 

( أوله دلع وآخره ولع )

يضرب في التحذير من سوء العاقبة
( اللي معاه فلوسه بنت السلطان عروسه )

يضرب في قدرة المال على تذليل الصعاب وتحقيق الأمنيات المادية
( اللي ما بيطول القطف بيقول عنه حصرم )

يضرب فيمن يبرر عجزه عن نيل ما لا يستطيع
( أكل البصل بداري أحسن من أكل اللحم عند جاري )

يضرب في عفة النفس وترفّعها عن الابتذال 
( اللي بينصحك واللي بيرصعك واحد )

يضرب فيمن لا يفرق بين عدوه وصديقه
( كم سخلة سبقت إمها عالمسلخ )

يضرب للصغير يموت قبل الكبير
( الكلمة بمطبها تسوى ثـقـلها )

يضرب في الجواب المفحم الذي صادف محله
( غاب القط إلعب يا فار )

يضرب حين يغيب المسؤول فينفلت النظام
( بيقتل القتيل وبيمشي في جنازته )

يضرب للمخادع الذي يؤذي غيره خفية ويتظاهر بأنه يعطف عليه
( ما حدا بيقول عن زيته عكر )

يضرب فيمن يزكي ما يخصه وإن كان لا يستحق التزكية
( ما بيقطع الراس غير اللي ركـّـبه )

يضرب في تحدي الظالم الذي يظن أنه قادر على التحكم بعباد الله وقطع أعناقهم وأرزاقهم
( ابعد عن الشر وغني له )

يضرب في التحذير من المشاكل قبل وقوعها
( آغا وطفران ما بصير )

يضرب في عزيز قوم ذل أو عائل تكبر أو فيمن لا يستطيع إخفاء ادعائه الكاذب
( آخر الطحن قرقعة )

يضرب حينما تنتهي الأمور نهاية مفجعة